Today's Quote

 وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيراً - الفرقان58

Today's Quotes

 

 

Firefox: Change Address Bar Search Provider

 

I installed by mistake avg toolbar, it was associated with something that I was downloading. so I removed it but when I write something on the address bar to be searched using my default google search engine, it directed me  automatically to avg search. Finally, I found a solution after searching in mozilla firefox options :)

Changing Address Bar Search Provider

When Firefox performs a search from the Address Bar, it queries the search engine string you have setup within Firefox. If it’s using Yahoo, you can switch to Google. Don’t like Google? Use DuckDuckGo. Here’s how to switch which search engine Firefox searches when you use the address bar to search.

1. In Firefox type about:config in the address bar and press ENTER.

2. Locate and double-click the entry for keyword.URL

3. Set the value based on which search provider you would like to use for your address bar searches. Here are a few search strings you can use.

Yahoo: http://search.yahoo.com/search?p=

Ask: http://www.ask.com/web?q=

Bing: http://www.bing.com/search?ie=UTF-8&oe=UTF-8&sourceid=navclient&gfns=1&q=
 Google: http://www.google.com/search?&q=




Copied from:
www.technipages.com/firefox-change-address-bar-search-provider.html

Try Something new for 30 Days !!

“The next 30 days are going to pass whether you like it or not, so why not think about something you have always wanted to try and give it a shot for the next 30 days?” -Matt cutts

ماتبيعش السمكة

محاضرة الداعية عمرو خالد فى اكاديمية الشرطة

هكذا نريد ان يكون شعب مصر :) 

و نسأل الله ان يصل الدين لكل مكان و الا يقتصر على حصة الدين فى المدارس

حتى تستقيم امورنــــا

Life’s third act !

Video Quote

Everything you have in life can be taken from you except one thing: your freedom to choose how you will respond to the situation. This is what determines the quality of the life we’ve lived. Not whether we’ve been rich or poor, famous or unknown, healthy or suffering. What determines our quality of life is how we relate to these realities, what kind of meaning we assign them, what kind of attitude we cling to about them, what state of mind we allow them to trigger. 

-Victor Frankel, “Man’s Search for Meaning”.

"We are living on average today 34 years longer than our great-grandparents did." 

-Jane Fonda

My Review

I liked Jane Fonda's paradigm regard aging, I didn't think about it from this perspective before.. alot of her words were inspiring. The way we think about our past make a difference not only spiritually but also physically, also when she expressed that we don't gain wisdom from experience but from the way we reflect this experience on the rest of our life.

رسالة النور

 

كثيراً ما يقلق الناس من لغة حزب النور، وكثيراً ما يختلف المصريون حول المنطق الذى يحكم خطابه خاصة عقب موقفه المتشدد من قضية تشكيل لجنة كتابة الدستور واختزال مصر تقريبا فى البرلمان، والحديث بلغة حكمها منطق المغالبة لا المشاركة.

كل هذا وغيره ملاحظات مشروعة على خطاب الحزب وتوجهاته السياسية والفكرية، لكن هذا لا ينفى أداءه المحترم فى قضية النائب أنور البلكيمى، والانطباع الجيد الذى أخذه كثير من المصريين عن استقامة ووضوح خطاب الحزب وبعده عن المراوغة وعدم الوضوح فى التعامل مع هذه القضية.

وقد اعتبر البعض أن هذا الموقف يرجع إلى أن الحزب لم يمارس أعضاؤه العمل السياسى من قبل ولم يدخلوا انتخابات نافسهم فيها الحزب الوطنى فتعلموا بعض أساليبه، وامتلاكهم مرجعية أخلاقية تسمح لهم بأن يكونوا نواباً متدينين حريصين على الشرع والمبادئ الإسلامية، ولكنهم سيكونون بعيدين عن المهنية والعمل المؤسسى والتقاليد الديمقراطية.

وجاءت رسالة الحزب فى هذه القضية لتقدم درسا حقيقيا فى المؤسسية والتقاليد الديمقراطية تستحق الاحترام والتحية، وتمثلت فى قرار «النور» بفصل أحد أعضائه الكاذبين من الحزب، «وبالتالى البرلمان»، فى موقف شعرنا معه وكأننا فى حزب ترسخت تقاليده الديمقراطية منذ عقود «وليس أسابيع»، ويمتلك قادته القدرة على التجرد والاعتذار والنقد الذاتى، خاصة أننا اعتدنا فى مصر أن نرى سياسيين ونواباً فوق القانون وفوق الاعتذار والاعتراف بالخطأ، وجاءت رسالة النائب المستقيل لتغير من تلك الصورة وتقول الآتى: 

«أقر أنا النائب أنور البلكيمى بأن ادعائى بأن مسلحين اعتدوا علىَّ بالطريق الصحراوى، كان غير صحيح وذلك لأنى كنت واقعا تحت تأثير البنج، وأنى..

أولاً: أعتذر لجميع أطباء مستشفى سلمى.

ثانياً: أعتذر لجميع أهلى وأسرتى.

ثالثاً: أعتذر لأهل دائرتى.

رابعاً: أعتذر لحزب النور وجميع أعضاء مجلس الشعب.

خامساً: أعتذر للمؤسستين الإعلامية والأمنية ولكل شعب مصر لما سببت له من قلق وإزعاج.

ولذا فإننى أتقدم باستقالتى للهيئة العليا لحزب النور لما سببته للحزب من حرج أمام الرأى العام، وأدعو الله أن يعافى الجميع مما ابتليت به، وكذا أتقدم باستقالتى إلى الأستاذ الدكتور الموقر رئيس مجلس الشعب ليقرر ما يراه مناسبا، والله وحده المستعان».

لقد اتخذ حزب النور قرارا صائبا حين حاسب أحد أعضائه المخطئين ورسخ لمعانى المؤسسية والشفافية بصورة ربما لم نجدها فى أحزاب مدنية أخرى، ووضع نفسه ومعه البلاد أمام مرحلة جديدة يعترف فيها، ربما لأول مرة، حزب سياسى فى مصر بخطئه، «حتى لو كان خطأ أحد أفراده»، ويعتذر للشعب عن هذا الخطأ، ثم يعتبر أن عضواً بمواصفات النائب المستقيل يجب ألا يبقى فى الحزب الذى بفضله أصبح عضوا فى البرلمان، وبعدها يعترف النائب بخطئه «أمر يحسب له فى كل الأحوال» ثم يقرر إرسال استقالته إلى رئيس مجلس الشعب.

من المؤكد أن رسالة حزب النور شديدة الإيجابية فى هذه القضية، ولكننا نحتاج إلى رسائل إيجابية أخرى فيما يتعلق بالروح التى يجب أن يكتب بها دستور أمة وليس حزباً مهما كان أداؤه وشفافيته.

-------------------

اعجبني كثيرا ما كتبه د. عمرو الشوبكي فى مقالته و تناوله لمشكلة حزب النور، لا نريد تهيج للرأي العام مهما كان المخطئ و ليكن همنا هو علاج الخطأ و عدم تكراره و التركيز على الاصلاح.

منقول من:
http://www.almasryalyoum.com/node/698346

الفرق بيننا

 بعضنا ينام ليحلم بالنجاح و البعض الآخر يستيقظ باكرا لتحقيقه.. 

أحمد الشقيرى