فى غزوة الخندق :
==========
شارك جميع المسلمين في الحفر،
لا فرق بين غني وفقير ومولى وأمير،
وأسوتهم في ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ..
الذي حمل التراب حتى اغبر بطنه ووارى التراب جلده،
وكان الصحابة يستعينون به في تفتيت الصخرة ،
التي تعترضهم ويعجزون عنها، فيفتتها لهم.
ويردد معهم الأهازيج* لتنشيطهم للعمل ،
فيقول :
اللهم لولا أنت ما اهتدينا.......ولا تصدقنا ولا صلينا
فأنزلن سكينة علينا............وثبت الأقدام إن لاقينا
إن الآلى قد بغوا علينا.......وإن أرادوا فتنة أبينا
وكان يمد بها صوته بآخرها،
ويرتجز المسلمون وهم يعملون ..
صل الله عليه وسلّم .
صَلٌوا عَلَى مَن بَكَى شَوقــًــا لٍرُؤيَتٍنــَــا
* أهزوجة: (هزج) «ما يهزج» به من الأغاني أي يترنم
ما احوجنا الان الى هذه القصة..
1- توحد جميع طبقات الأمة على هدف واحد2- وجود قائد يستطيع ان يألف بين قلوبهم الشتى3- مشاركة القائد لهم فى جميع الأعمال من أعلاها (ادارة) الى ادنها (تنفيذ) حتى فى اناشيدهم الحماسية4- ان تكون روح العمل مبنية على النوايا و الدعاء و الاعتراف بفضل الله
==========
شارك جميع المسلمين في الحفر،
لا فرق بين غني وفقير ومولى وأمير،
وأسوتهم في ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ..
الذي حمل التراب حتى اغبر بطنه ووارى التراب جلده،
وكان الصحابة يستعينون به في تفتيت الصخرة ،
التي تعترضهم ويعجزون عنها، فيفتتها لهم.
لا فرق بين غني وفقير ومولى وأمير،
وأسوتهم في ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ..
الذي حمل التراب حتى اغبر بطنه ووارى التراب جلده،
وكان الصحابة يستعينون به في تفتيت الصخرة ،
التي تعترضهم ويعجزون عنها، فيفتتها لهم.
ويردد معهم الأهازيج* لتنشيطهم للعمل ،
فيقول :
اللهم لولا أنت ما اهتدينا.......ولا تصدقنا ولا صلينا
فأنزلن سكينة علينا............وثبت الأقدام إن لاقينا
إن الآلى قد بغوا علينا.......وإن أرادوا فتنة أبينا
وكان يمد بها صوته بآخرها،
ويرتجز المسلمون وهم يعملون ..
صل الله عليه وسلّم .
صَلٌوا عَلَى مَن بَكَى شَوقــًــا لٍرُؤيَتٍنــَــا
اللهم لولا أنت ما اهتدينا.......ولا تصدقنا ولا صلينا
فأنزلن سكينة علينا............وثبت الأقدام إن لاقينا
إن الآلى قد بغوا علينا.......وإن أرادوا فتنة أبينا
وكان يمد بها صوته بآخرها،
ويرتجز المسلمون وهم يعملون ..
صل الله عليه وسلّم .
صَلٌوا عَلَى مَن بَكَى شَوقــًــا لٍرُؤيَتٍنــَــا
* أهزوجة: (هزج) «ما يهزج» به من الأغاني أي يترنم
ما احوجنا الان الى هذه القصة..
1- توحد جميع طبقات الأمة على هدف واحد
2- وجود قائد يستطيع ان يألف بين قلوبهم الشتى
3- مشاركة القائد لهم فى جميع الأعمال من أعلاها (ادارة) الى ادنها (تنفيذ) حتى فى اناشيدهم الحماسية
4- ان تكون روح العمل مبنية على النوايا و الدعاء و الاعتراف بفضل الله
No comments:
Post a Comment