Friday, March 21, 2008

Quotes Area



“Never allow someone to be your priority while allowing yourself to be their option”


“Action expresses priorities.”


“Be who you are and say what you feel because those who mind don't matter and those who matter don't mind.”


“Don't cry because it's over. Smile because it happened.”


“If you don't know where you are going, any road will get you there.”


“Sometimes it's the smallest decisions that can change your life forever.”


“Nobody can hurt me without my permission.”


“Learn how to live, and you'll know how to die; learn how to die, and you'll learn how to live.”

Seven Steps To Reaching Your Goal


Successfully executing any personal strategic plan for change requires that as you develop your plan, you effectively incorporate these seven steps for attaining each and every goal.


1. Express your goal in terms of specific events or behaviors.
For a dream to become a goal, it has to be specifically defined in terms of operations, meaning what will be done. When a goal is broken down into steps, it can be managed and pursued much more directly. "Being happy," for example, is neither an event nor a behavior. When you set out to identify a goal, define what you want in clear and specific terms.

2. Express your goal in terms that can be measured.
How else will you be able to determine your level of progress, or even know when you have successfully arrived where you wanted to be? For instance, how much money do you aspire to make?

3. Assign a timeline to your goal.
Once you have determined precisely what it is you want, you must decide on a timeframe for having it. The deadline you've created fosters a sense of urgency or purpose, which in turn will serve as an important motivator, and prevent inertia or procrastination.

4. Choose a goal you can control.
Unlike dreams, which allow you to fantasize about events over which you have no control, goals have to do with aspects of your existence that you control and can therefore manipulate. In identifying your goal, strive for what you can create, not for what you can't.

5. Plan and program a strategy that will get you to your goal.

Pursuing a goal seriously requires that you realistically assess the obstacles and resources involved, and that you create a strategy for navigating that reality. Willpower is unreliable, fickle fuel because it is based on your emotions. Your environment, your schedule and your accountability must be programmed in such a way that all three support you — long after an emotional high is gone. Life is full of temptations and opportunities to fail. Those temptations and opportunities compete with your more constructive and task-oriented behavior. Without programming, you will find it much harder to stay the course.

6. Define your goal in terms of steps.
Major life changes don't just happen; they happen one step at a time. Steady progress, through well-chosen, realistic, interval steps, produces results in the end. Know what those steps are before you set out.

7. Create accountability for your progress toward your goal.

Without accountability, people are apt to con themselves. If you know precisely what you want, when you want it — and there are real consequences for not doing the assigned work — you are much more likely to continue in your pursuit of your goal. Find someone in your circle of family or friends to whom you can be accountable. Make periodic reports on your progress.

Dr. Phil

Thursday, March 20, 2008

Change


"To exist is to change, to change is to mature, to mature is to go on creating oneself endlessly."

"The only thing that doesn't change, is change."

"If you want things to stay as they are, things will have to change."

"Change is not merely necessary to life -- IT IS LIFE."

“The key to change... is to let go of fear.”

“Sometimes it's the smallest decisions that can change your life forever.”

Life can either be accepted or changed. If it is not accepted, it must be changed. If it cannot be changed, then it must be accepted.


Wednesday, March 19, 2008

انتي جنتي ... انتي أمي





هي كل حاجة ليا

هي معنى الحنان

هي معنى الأمان

احمد الله انه أخترني أكون بنتك

أسأل الله أن يجمعنا في الجنة سويا

ثقافة اللون البني



أثناء المتابعة لأي من كتب أو برامج التنمية الذاتية... يتبادر إلى ذهني شيء ما... وهو بعد ثقافتنا المصرية -كل البعد- عما يقال في هذا المجال!!

وأدركت أننا دولة من دول العالم الثالث لأننا شعب من شعوب العالم الثالث وليس العكس! أدركت أن معظمنا -إن لم نكن كلنا- يفكر بأنماط متشابهة شكلت الواقع الذي نعيشه بشكل ما...


=====================
ثقافة اللون البني!
بقلم: د.شريف عرفة
=====================

قابلت أحد اصدقائي الألمان أثناء زيارته لمصر... وسألته عن رأيه –كالعادة- فيها، فأبدى إعجابه بكوبري 6 أكتوبر.. "آه والله العظيم"؛ مما أشعرني بالفخر غير المتوقع.. إلا أنه صدمني بحقيقة صغيرة:
"لكن المصريين لا ينظفون بيوتهم!"

أذهلني هذا التعليق... فرحت أدافع باستماته عن هذا الافتراء... مؤكدا له أن "أم سيد" تنظف المنزل عندنا مرتين أو ثلاثة في الأسبوع عدم المؤاخذة... وكدت أكلم "أم سيد" نفسها كي تذود عن سمعة الوطن... إلا أنه قال:
"لا أعني البيوت من الداخل... بل من الخارج!"
"يعني إيه عدم المؤاخذة؟"
"ألا تنظفون واجهات العمارات والمباني أبداً؟"

هناك سلسلة شهيرة من الكتب عبارة عن صور فوتوغرافية جميلة من بلدان العالم.
وجدت أحد الأعداد عن "مصر".. ففرحت فرحاً شديداً وتصفحت الكتاب... لأكتشف الحقيقة...
وهي أن عاصمتنا لونها بني!!

أثناء تجولي في شوارع العاصمة، أتأمل واجهات المباني المختلفة وأتساءل:
لماذا لا ندهن العمارات إلا باللون البني بدرجاته؟
"بيج- أصفر- بني محروق- بني فاتح"، أو حتى أبيض سيصبح بنياً بعد عدة أسابيع من التراب، ولن ينظف!"

وهناك سؤال آخر أكثر أهمية:
لماذا نضع دائماً "الطرطشة" على واجهات المباني؟
"هل تعرفها؟ حين يغطى الحائط بالندوب والبروز والنتوءات الأسمنتية الصغيرة".

فكرت كثيراً في السبب لأستنتج في النهاية أن الأسباب الوجيهة هي:
- عشان تلم تراب أكثر.
- عشان تسهل على الفئران التسلق.. "رأيت فاراً يتسلق من هذا النوع"..
- عشان يستحيل تنظيفها..
- عشان لو واحد اتخبط فيها يتعور!
- عشان يكون شكلها قبيح!

هذه هي المميزات الوحيدة في الموضوع...
وعلى الرغم من هذا نصر على استخدامها في معظم المباني في مصر..

نتوارث أشياء كثيرة ممن سبقونا، ونكررها في ميكانيكية... دون أن نفكر في مدى صحتها... والأمثلة كثيرة طبعاً..
لماذا يشذ المهندسون المعماريون عن هذه القاعدة؟ العمارة لابد أن تكون بنية... أمّال هتبقى إيه يعني... زرقاء لا سمح الله؟

مادامت الحياة بتستمر والناس بتسكن والعمارات بتتبني ولا أحد يشتكي فلا يوجد مشكلة... لا داع للتغيير إن لم يكن هناك ضرورة ملحة للتغيير... هذه هي القاعدة!
وسؤال صاحبنا مازال يتردد:
"ألا تنظفون واجهات العمارات والمباني أبداً؟"

يقول"ستيفن كوفي": إن التعاون مع الآخرين مرحلة تأتي بعد تحقيق الذات.. فلا يمكن أن يعمل الإنسان بكفاءة في فريق عمل دون أن يكون قد حقق نفسه، كالطفل الذي تطلب منه أن يجري وهو ما زال يتعلم المشي!

أعتقد أن الفكرة تنطبق علينا ها هنا..
المصري لا يزال في مرحلة تحقيق الذات..
كل ما يريده هو حدود منزله... مادام بيتي من الداخل نظيفاً فلا يهم ما يحدث بالخارج!

لابد أن يحقق اكتفاءه الذاتي كي يفكر في نظافة الشارع أو دهان واجهة منزله أو حتى المنظر العام للعاصمة.
الوطن الحقيقي للمواطن المصري هو حدود شقته وهو ما يحارب ويناضل -حرفيا- من أجله.. حين يشعر بالاستقرار في وطنه الصغير سيتسع مفهوم الوطن كي يصل إلى حدود مصر الجغرافية فعلاً!

حين كنت في مرحلة البحث عن شقتي الجديدة... أخذني السمسار إلى شقة في عمارة غير جميلة مدخلها مزعج بصرياً.. فرفضت أن يريني الشقة أساساً..
فقال الرجل مستغرباً:
يا بيه دي من جوه حلوة.. وإنت مالك بالعمارة من بره؟؟؟

هل لاحظت الآن... إننا دولة من دول العالم الثالث، لأننا شعب من شعوب العالم الثالث، وليس العكس!
لأننا نفكر بهذا الشكل... فلا عجب أن تظل عماراتنا كلها لونها بني؟

د.شريف عرفة

======================

أختلافنا رحمة

البرمجة السابق

http://farm4.static.flickr.com/3165/2548060031_8e91e514c4.jpg

سأحكي لك قصة

في يوم من الأيام .. دخلت أحد المبان قاصدا أحد الطوابق العليا .. فاستدعيت المصعد و وقفت في انتظاره .. و بعد قليل جاء شخص آخر يريد المصعد ..

لاحظ معي ماذا فعل :

حياني في أدب ثم ضغط زر استدعاء المصعد و وقف إلى جواري ينتظر ..
هل لاحظت شيئا غريبا ؟

لقد رآني و أنا واقف في انتظار المصعد .. و على الرغم من ذلك ضغط زر استدعاء المصعد !

يعني أنا واقف باعمل إيه يعني ؟ لأتأمل جمال المصعد طبعا لو اعتقدت هذا .. لقد ضغطت الزر قبله بالتأكيد , لأنني واقف أنتظر المصعد !

بالتأكيد يحدث لك هذا الموقف كثيرا .. أليس كذلك ؟
هل تعرف التفسير العلمي لما حدث ؟

" البرمجة السابقة "

تبدأ عقولنا في تخزين جميع خبراتنا و تجاربنا السابقة ... و نبدأ في التصرف و الحكم على الأشياء من خلال هذه التجارب و الخبرات دون تفكير ..
و بعد ذلك نقوم بالتصرفات التلقائية التي تمت برمجتنا عليها.. دون أن نحاول أن نلاحظ ما إذا كانت صحيحة أم لا ..
فاهم حاجة ؟؟ طيب بلاش ..

خذ هذا المثال أبسط :

اقرأ معي بسرعة الجمل المكتوبة في المثلثاث :




بالتأكيد لم تلاحظ أن كلمة (في) مكتوبة مرتين .. أليس كذلك ؟
هل تعرف ماذا حدث ؟

طبقا لخبراتك السابقة .. فقد تمت برمجة عقلك أن كلمة ( في ) لا تكتب سوى مرة واحدة في الجملة.. لذلك لم يرها عقلك و جعلك ترى الجملة ( في ضوء تجاربك السابقة ) لا كما يجب أن تراها !

يعني إيه الكلام ده ؟


ما أقصده بهذه الأمثله هو أن أوضح أننا نرى العالم طبقا لبرمجتنا السابقة فقط.. لا كما يجب أن نراه.. نحن لا نرى الحقيقة لكننا نراها في ضوء تجاربنا نحن !!


" أختلف معك "


حين نختلف مع شخص ما في الرأي, يتمسك كل منا برأيه الذي كونته خبراته و تجاربه السابقة..


حاول ان ترى الصورة الحقيقية.. ليس كل ما تراه صحيحا هو – بالضرورة – صحيح...! لأنك ما تراه هو ما تمت برمجة عقلك عليه .. ألم تخطئ منذ قليل في قراءة
حرف (في) الزائد ؟

اعد التفكير في كل ما تراه صحيحا بالنسبة لك.. اقبل النقاش و أعد النظر في أفكار من يختلفون معك... إنهم – فقط – لم تكن لهم تجاربك السابقة التي تؤهلهم كي يفكروا مثلما تفكر ..

لماذا لا تتقبل فكرة أنهم ربما يكونون على شيء من الصواب ؟

حاول أن تتفهم وجهة نظر الآخرين و لا تتمسك برأيك دائما لمجرد أنه رأيك.. أعد النظر في برمجتك السابقة و لا تفترض دائما أن كل ما تراه صوابا و بديهة هو – بالضرورة – صوابا و بديهة !

" الفيل و العميان "

هل سمعت هذه القصة من قبل ؟

يحكى أن ثلاثة من العميان دخلوا في غرفة بها فيل.. و طلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل ليبدأوا في وصفه ..

بدأوا في تحسس الفيل و خرج كل منهم ليبدأ في الوصف :
قال الأول : الفيل هو أربعة عمدان على الأرض !
قال الثاني : الفيل يشبه الثعبان تماما !
و قال الثالث : الفيل يشبه المكنسة !

و حين وجدوا أنهم مختلفون بدأوا في الشجار.. و تمسك كل منهم برأيه و راحوا يتجادلون و يتهم كل منهم أنه كاذب و مدع !

بالتأكيد لاحظت أن الأول أمسك بأرجل الفيل و الثاني بخرطومه, و الثالث بذيله ..
كل منهم كان يعتمد على برمجته و تجاربه السابقة.. لكن .. هل التفتّ إلى تجارب الآخرين ؟

" من منهم على خطأ ؟ "


في القصة السابقة .. هل كان أحدهم يكذب ؟


بالتاكيد لا .. أليس كذلك ؟


من الطريف أن الكثيرين منا لا يستوعبون فكرة أن للحقيقة أكثر من وجه.. فحين نختلف لا يعني هذا أن أحدنا على خطأ !! قد نكون جميعا على صواب لكن كل منا يرى مالا يراه الآخر !

( إن لم تكن معنا فأنت ضدنا !) لأنهم لا يستوعبون فكرة أن رأينا ليس صحيحا بالضرورة لمجرد أنه رأينا !

لا تعتمد على نظرتك وحدك للأمور فلا بد من أن تستفيد من آراء الناس لأن كل منهم يرى ما لا تراه .. رأيهم الذي قد يكون صحيحا أو على الأقل , مفيد لك.

بقلم د/ شريف عرفة

مثقف ليه؟



حاول تكون مثقف لأن الناس بتحب اللي يقدر يساعدهم بدماغه العالية.. ابتسم في وش الناس لأن ده المفتاح السحري لقلوبهم .. كلم الناس في بساطة بلغتهم , لأن هدفك انك نتور لهم طريقهم , مش تبين إنك فتك , و مفيش منك غير واحد في الصين و مات..!


Monday, March 17, 2008

عِــشْ حيـاتـك

عِــشْ حيـاتـك




هل حدثت لك تجربة مؤلمة في الماضي؟

هل تؤثر على حياتك الآن؟
فكر في الأمر
أعتقد أن الإجابة هي: نعم.. هناك تجربة مؤلمة حدثت لك في الماضي
ما هذه التجربة إذن؟
هل كانت بسبب والديك الذين وقعوا في الخطأ في حقك يوما ما؟
هل سخر منك الأطفال يوما وأنت في المدرسة؟
هل رفضك من تحب؟
هل فشلت في الماضي ومازالت مرارة الفشل في داخلك؟
هل الماضي سيئ ومؤلم بالنسبة لك؟


كلهم

هل تعرف أن كل الناس (وأؤكد: كلهم) تعرضوا لمواقف سلبية في ماضيهم؟
هذه هي الحقيقة
ما هذه المشاكل مثلا؟
الكلام لكم


مشكلة شائعة

في محاضرة: السعادة وراحة البال.. قالت لي إحدى الحاضرات إن مشكلتها هي أن والديها كانا سببا رئيسيا في انعدام ثقتها في نفسها
دائما أسمع هذه العبارة بصيغ مختلفة
هل شعرت يوما بهذا الشعور؟
إن والديك لو كانوا قد ربوك بطريقة مختلفة، لكان من الممكن أن تكون شخصيتك أفضل حالا؟
حسنا.. دعنا نتكلم قليلا عن هذا الموضوع
في طفولتنا كنا ننظر لأبوينا كما ننظر للكبار.. أناس لا يخطئون.. نستمد منهم الأمان ونسألهم عن كل شيء لأن عندهما كل الإجابات
هذه النظرة الساذجة منا كأطفال جعلتنا لا نفهم الحقيقة
الحقيقة هي أنه لا يوجد شخص منا ولد لأبوين من الملائكة المنزلين من السماء.. هم بشر على كل حال
بالتأكيد يخطئون.. وبكل تأكيد وقعوا في الخطأ في حقنا.. كما نخطئ نحن في حق من نعرفهم أحيانا دون قصد
آباؤنا ربونا بهذه الطريقة.. التي قد لا تعجبنا.. لسبب بسيط
هو أنهم لم يعرفوا طريقة أفضل من هذا
هل خذلوك أو وقعوا في الخطأ في حقك بطريقة ما؟
مبروك.. أنت كأي واحد منا
فلا يوجد واحد منا ولد لأبوين متخصصين أكاديميا وحاصلين على الدكتوراه في تربية الأطفال
لقد وقعوا في الخطأ في حقنا لأن هذه هي طبيعة الأشياء.. وقعوا في الخطأ في تربيتنا بشكل ما لأنه من الطبيعي أن يقعوا في الخطأ في حقنا بشكل ما
بالطبع حدَة الموضوع قد تختلف من حالة لأخرى.. قد تقول لي إن والديك –فعلا فعلا فعلا– قد وقعوا في الخطأ في حقك وأنت صغير.. هل كانوا يكوونك بالنار ويعذبونك مثلا؟
ربما..
لكن.. ضع هذا الموضوع جانبا الآن ودعني أكلمك عن معلومة لطيفة


هاكون إنسان جديد

دعني أؤكد لك حقيقة علمية من وحي دراستي الطبية
هل تعرف أن خلايا أجسادنا تتجدد باستمرار؟
الخلايا تموت وتولد خلايا غيرها لتقوم بنفس الوظيفة
خلايا الجلد –مثلا- تتجدد مرة واحدة كل شهر، وخلايا غلاف المعدة الداخلي تتجدد مرة كل أسبوع وخلايا العظام تتجدد مرة كل ثلاثة أشهر، وخلايا الكبد تتجدد مرة كل ستة أشهر.. إلخ
هل تعرف معنى هذا؟
انظر لكف يدك
فكر معي في هذا المعنى العميق
كف يدك الذي تنظر له الآن.. ليس هو نفس كف يدك الذي نظرت إليه في العام الماضي.. لقد تجددت خلاياه التي تراها بالكامل
أنت نفسك.. خلال سنة واحدة تكون 98% من خلايا جسمك قد تبدلت بالكامل
أعني أنك علميا تكون إنسانا جديدا كل عام
أليس هذا رائعا؟


الماضي والحاضر والمستقبل

مش درس نحو.. ماتقلقش
كل ما حدث لك في الماضي حدث لشخص آخر
جسمك كله قد تجدد.. ربما يكون مشابها للجسم القديم إلا أنه جسم جديد
أنت إنسان أحدث من الذي حدثت له الأحداث السلبية في الماضي
هذه الأحداث قد مضت إلى حال سبيلها وليست موجودة في لحظة قراءتك لهذه السطور.. أليس كذلك؟
ليست موجودة إلا في خلايا عقلك التي لم تتجدد
أنت إنسان جديد اليوم
فلماذا تقيده بذكريات قديمة بالية إذن؟


عش حياتك

إذا كنت في مرحلة الشباب فاعلم هذه الحقيقة
في مرحلة الطفولة: تنمو أجسادنا وتتطور عقولنا تدريجيا.. تستطيل قامتنا وتقوى عظامنا وتقوى عضلاتنا.. بمرور الوقت تحدث التغيرات الفسيولوجية والسيكولوجية في هذه المرحلة لنصبح أكثر نضجا
لسبب واحد: هو أن نكون جاهزين كي نستطيع مواجهة الحياة حين نكبر
في مرحلة الشباب: تكون أجسادنا قد اكتملت تماما ووصلت لقمة أدائها
لسبب واحد: لأن الوقت قد حان كي نعيش هذه الحياة
اسأل نفسك يا عزيزي
هل تعيشها فعلا؟
ألم يحن الوقت كي تدع الماضي يمضي إلى حال سبيله، وتلتفت إلى حاضرك الذي تعيشه؟.. إلى مستقبلك الذي تسعى لتحقيقه؟
ألم يحن الوقت كي تلقي بالحجر الذي تحمله على ظهرك منذ سنوات.. كي تستطيع أن تمضي في طريقك وتحقق أحلامك؟
الاختيار في يدك أنت..
كثير من الناس يقضون حياتهم في التفكير في أشياء حدثت أو ستحدث
يقضون أعمارهم في التخطيط والاستعداد للحياة
دون أن يكتشفوا.. أنهم لا يعيشونها فعلا
عزيزي القارئ
ألم يحن الوقت.. لأن تعيش حياتك؟

د. شـريف عـرفة

Thursday, March 13, 2008

Google to store patients' health records in test of new service


Google to store patients' health records in test of new service

SAN FRANCISCO (AP) - Google Inc. will begin storing the medical records of a few thousand people as it tests a long-awaited health service that's likely to raise more concerns about the volume of sensitive information entrusted to the Internet search leader.

The pilot project to be announced Thursday will involve 1,500 to 10,000 patients at the Cleveland Clinic who volunteered to an electronic transfer of their personal health records so they can be retrieved through Google's new service, which won't be open to the general public.

Each health profile, including information about prescriptions, allergies and medical histories, will be protected by a password that's also required to use other Google services such as e-mail and personalized search tools.

Google views its expansion into health records management as a logical extension because its search engine already processes millions of requests from people trying to find about more information about an injury, illness or recommended treatment.

But the health venture also will provide more fodder for privacy watchdogs who believe Google already knows too much about the interests and habits of its users as its computers log their search requests and store their e-mail discussions.

Prodded by the criticism, Google last year introduced a new system that purges people's search records after 18 months. In a show of its privacy commitment, Google also successfully rebuffed the U.S. Justice Department's demand to examine millions of its users' search requests in a court battle two years ago.

The Mountain View-based company hasn't specified a timetable for unveiling the health service, which has been the source of much speculation for the past two years. Marissa Mayer, the Google executive overseeing the health project, has previously said the service would debut in 2008.

Contacted Wednesday, a Google spokesman declined to elaborate on its plans. The Associated Press learned about the pilot project from the Cleveland Clinic, a not-for-profit medical center founded 87 years ago.

The clinic already keeps the personal health records of more than 120,000 patients on its own online service called MyChart. Patients who transfer the information to Google would still be able to get the data quickly even if they were no longer being treated by the Cleveland Clinic.

"We believe patients should be able to easily access and manage their own health information," Mayer said in a statement supplied by the Cleveland Clinic.

The Cleveland Clinic decided to work with Google "to create a more efficient and effective national health care system," said C. Martin Harris, the medical center's chief information officer.

Google isn't the first high-tech heavyweight to set up an online filing cabinet in an effort make it easier for people to get their medical records after they change doctors or health insurance plans.

Rival Microsoft Corp. last year introduced a similar service called HealthVault, and AOL co-founder Steve Case is backing Revolution Health, which also offers online tools for managing personal health histories.

The third-party services are troublesome because they aren't covered by the Health Insurance Portability and Accountability Act, or HIPPA, said Pam Dixon, executive director of the World Privacy Forum, which just issued a cautionary report on the topic.

Passed in 1996, HIPPA established strict standards that classify medical information as a privileged communication between a doctor and patient. Among other things, the law requires a doctor to notify a patient when subpoenaed for a medical record.

That means a patient who agrees to transfer medical records to an external health service run by Google or Microsoft could be unwittingly making it easier for the government or some other legal adversary to obtain the information, Dixon said.

If the medical records aren't protected by HIPPA, the information conceivably also could be used for marketing purposes.

Google, which runs the Internet's most lucrative ad network, typically bases its marketing messages on search requests and the content on Web pages and e-mail contained in its computers.

It's not clear how Google intends to make money from its health service. The company sometimes introduces new products without ads just to give people more reason to visit its Web site, betting the increased traffic will boost its profits in the long run.

A Heart Device Is Found Vulnerable to Hacker Attacks


To the long list of objects vulnerable to attack by computer hackers, add the human heart.

The threat seems largely theoretical. But a team of computer security researchers plans to report Wednesday that it had been able to gain wireless access to a combination heart defibrillator and pacemaker.

They were able to reprogram it to shut down and to deliver jolts of electricity that would potentially be fatal — if the device had been in a person. In this case, the researcher were hacking into a device in a laboratory.

The researchers said they had also been able to glean personal patient data by eavesdropping on signals from the tiny wireless radio that Medtronic, the device’s maker, had embedded in the implant as a way to let doctors monitor and adjust it without surgery.

The report, to published at www.secure-medicine.org, makes clear that the hundreds of thousands of people in this country with implanted defibrillators or pacemakers to regulate their damaged hearts — they include Vice President Dick Cheney — have no need yet to fear hackers. The experiment required more than $30,000 worth of lab equipment and a sustained effort by a team of specialists from the University of Washington and the University of Massachusetts to interpret the data gathered from the implant’s signals. And the device the researchers tested, a combination defibrillator and pacemaker called the Maximo, was placed within two inches of the test gear.

Defibrillators shock hearts that are beating chaotically and dangerously back into normal rhythms. Pacemakers use gentle stimulation to slow or speed up the heart. Federal regulators said no security breaches of such medical implants had ever been reported to them.

The researchers said they chose Medtronic’s Maximo because they considered the device typical of many implants with wireless communications features. Radios have been used in implants for decades to enable doctors to test them during office visits. But device makers have begun designing them to connect to the Internet, which allows doctors to monitor patients from remote locations.

The researchers said the test results suggested that too little attention was being paid to security in the growing number of medical implants being equipped with communications capabilities.

“The risks to patients now are very low, but I worry that they could increase in the future,” said Tadayoshi Kohno, a lead researcher on the project at the University of Washington, who has studied vulnerability to hacking of networked computers and voting machines.

The paper summarizing the research is called “Pacemakers and Implantable Cardiac Defibrillators: Software Radio Attacks and Zero-Power Defenses.” The last part refers to defensive possibilities the researchers outlined that they say would enhance security without draining an implant’s battery. They include methods for warning a patient of tampering or requiring that an incoming signal be authenticated, using energy harvested from the incoming signals.

But Mr. Kohno and Kevin Fu, who led the University of Massachusetts arm of the project, said they had not tried to test the defenses in an actual implant or to learn if anyone trying to use them might run afoul of existing patent claims.

Another participant in the project, Dr. William H. Maisel, a cardiologist who is director of the Medical Device Safety Institute at the Beth Israel Deaconess Medical Center in Boston, said that the results had been shared last month with the F.D.A., but not with Medtronic.

“We feel this is an industry-wide issue best handled by the F.D.A.,” Dr. Maisel said.

The F.D.A. had already begun stepping up scrutiny of radio devices in implants. But the agency’s focus has been primarily on whether unintentional interference from other equipment might compromise the safety or reliability of the radio-equipped medical implants. In a document published in January, the agency included security in a list of concerns about wireless technology that device makers needed to address.

Medtronic, the industry leader in cardiac regulating implants, said Tuesday that it welcomed the chance to look at security issues with doctors, regulators and researchers, adding that it had never encountered illegal or unauthorized hacking of its devices that have telemetry, or wireless control, capabilities.

“To our knowledge there has not been a single reported incident of such an event in more than 30 years of device telemetry use, which includes millions of implants worldwide,” a Medtronic spokesman, Robert Clark, said. Mr. Clark added that newer implants with longer transmission ranges than Maximo also had enhanced security.

Boston Scientific, whose Guidant division ranks second behind Medtronic, said its implants “incorporate encryption and security technologies designed to mitigate these risks.”

St. Jude Medical, the third major defibrillator company, said it used “proprietary techniques” to protect the security of its implants and had not heard of any unauthorized or illegal manipulation of them.

Dr. Maisel urged that patients not be alarmed by the discussion of security flaws. “Patients who have the devices are far better off having these devices than not having them,” he said. “If I needed a defibrillator, I’d ask for one with wireless technology.”

Tuesday, March 4, 2008

Monday, March 3, 2008

Facebook on 60 Minutes





Future computers will feel your pain




Most, if not all, computer users have at least occasionally felt the urge to boot their machines in a literal way, with a good, swift kick or a toss through the nearest window.

Those emotional outbursts might be tempered by hurling verbal insults instead, but within the next decade, computers will be able to feel such anguish and adjust to soothe the moods of irate users.


While the practical applications for such intuitive machines might not seem readily apparent -- apart from lowering blood pressure of computer users -- researchers and academics explained the ramifications of emotionally responsive computers during a day-long symposium sponsored by the Massachusetts Institute of Technology (MIT) Media Lab.


"Affective computing," or machines with emotional intelligence, will be built within the next five to 10 years, researchers said. The key to successfully integrating affective computing into daily life is to allow users to maintain control over their computers rather than vice versa, said Rosalind Picard, an associate professor at the Media Lab.


"I think affective computing will succeed best when it's subtle," she said.


Subtlety aside, some applications for affective computing could be potentially lifesaving.


One research project uses computers in cars to measure the stress levels of drivers by tracking changes in heart rates and other indicators of inner turmoil. Such applications could in the future help cut off episodes of so-called "road rage," an American phenomenon that occurs when harried drivers feel so overwrought because of bad traffic conditions or lack of driving skills on the part of others on the road that they react violently. Drivers have been run off roads, shot at (and killed), cursed and otherwise threatened by such incidents.


POn a more moderate scale, affective computing eventually will be used to make computers respond to human interaction, making it less frustrating, and perhaps easier, to use computers, researchers said.


In one demonstration, a computer user became increasingly frustrated when an automatic word correcting function would not allow the user to type the name "Mr. About," insisting on changing the name to "Mr. About." Using a "squeeze mouse" that can assess pressure, and therefore user angst, a computer could "learn" the habits of its user and realize the need to turn off the function while the letter is being written.


Beyond the benefits to users, affective computing and related research also could lead to a boon for businesses engaged in e-commerce. Research has found that various images in particular lead to emotional arousal in humans.


But two images used in the lab lead to the greatest state of arousal: a photograph of piles of U.S. currency and gold bullion. This sort of finding has particular ramifications for companies that transact e-commerce, according to Byron Reeves, a professor and director of the Institute for Communication Research at Stanford University in California.


The interactive nature of online shopping and stock-trading sites that are designed with that in mind could make for highly pleasurable transactions.


"Commerce is arousing," Reeves said.

Saturday, March 1, 2008

Feelings


Remember this picture!!

When Mulan needed somebody to understand her and her father just resemble her feelings with a flower that didn't show her internal beauty yet.

Yeah!! Just that i feel it's great to have a moment were most beloved people you are surrounded with encourage you and tells you in a simple way that "I can understand you, you are not alone".

I am one of people who appreciate lovely words from people I'm surrounded with and I try as much as possible to tell people I'm surrounded with good words too... you know i hate the word "فاقد الشئ لا يعطيه".

Many times I do for people what I wish somebody to make for me... not that I want them to do it but if nobody being nice then why not being myself nice :) .

Yes, philosopher!!

Actually I miss a lot of good feelings but When i think about Allah and how he made me a different person.

El hamdulelah just looking around me... the world is full of blesses.